* عن موضوع الفيلم :
...........................
الفيلم عبارة عن قصة خيالية
أن العلماء ( علماء الجيولوجيا )
من خلال الأجهزة ووسائل الرصد
للظواهر الطبيعية
ظهر لهم إشارات قرب حدوث كارثة
عظمى لم تشهد الأرض مثلها
.....
يصور الفيلم مشاهد الهلاك فى العالم
و التى تحدث فى منطقة تلو منطقة
..........
يبنما هؤلاء العلماء
يستعدون لمواجهة الكارثة
قاموا بتجيز ما يشبه السفينة
و الغواصة
....
تم نقل الكائنات فيها
واجهوا الصعوبات
....
و لكنهم نجوا فى النهاية
ليبدأ تاريخ جديد
و عالم تغيرت هيئتة
.....
استعرض الفيلم نماذج لثقافات الشعوب
و الأفراد حيال هذة الكارثة
.......
و ركز على أسرة حرصت على النجاة
و نجت بأعجوبة من هلاك محقق
....
و أظهر رجل ترك نفسه للهلكة
متعجبا ممن يحول النجاة بنفسه
وقت نهاية العالم
...
و أظهر المسلمون فى مكة و هم يصلون
...
و كذلك أظهر الهنود و الصينيون و اليبانيون
بثقافات متعددة
................
و انتهى الفيلم كما قلنا بنجاة هؤلاء
العلماء بهذه الغواصة العملاقة
و المجهزة بأعلى التجهيزات
ليبدء تأريخ جديد
عالم مختلف
حياة جديدة
.................................................. .
1 - ترى ما الذى يريد أن يقوله هذا الفيلم
أن الشعوب يدفعها الإيمان بنهاية العالم ( حلول الساعة )
إلى عدم السعى للنجاة من الكوارث و التوجه للصلاة
و ترك الحرص على النجاة
2 - الفيلم صور الغرب و علماؤة هو الذى أنقذ البشرية حال الكارثة
...........................................
تعليق على الفيلم :
................
- اعتقد الكثير من الناس أن الفيلم يتكلم عن يوم القيامة
و مشاهد لنهاية العالم
و الحقيقة أن الفيلم يشير إلى كارثة جيولوجية ضخمة
كما تخيلها مؤلف الفيلم
و أن الناس تعاملت معها على أنها نهاية العالم
..
..
.
و الذى لفت انتباهى
1 - إظهارهم للمسلمين حال وقت الكارثة
يصلون و لا يتعاملون مع الكارثة
و لم يقدموا شئ للبشرية
هذه هى صورة المسلم عند الغرب
و الحقيقة خلاف ذلك
لا مانع أن المسلم يصلى و يدعوا
لكنه يأخذ بأسباب النجاة و الحفاظ على الحياة
( إذا قامت الساعة و فى يد أحدكم فسيلة فليغرسها
فإن له بذلك أجر ) حديث
قال تعالى ( و من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا )
فالمفترض أن يكون المسلم حريص على
إنقاذ البشرية أكثر من غيره
2 - لفت إنتباهى بلادة إحساسنا و مشاعرنا
و نحن نسمع الآيات التى تتكلم عن نهاية
العالم و قيام الساعة
إذا زلزلت الأرض زلزالها
إذا رجت الأرض رجا
أذا السماء انشقت
و إذا الكواكب انتثرت
و إذا البحار فجرت
إذا الشمس كورت
و إذا النجوم انكدرت
و إذا الجبال سيرت
يوم يكون الناس كالفراش المبثوث
و تكون الجبال كالعهن المنفوش
و يسألونك عن الجبال
فقل ينسفها ربى نسفا
.............
إن هذه الظواهر الجيولوجية ستحدث
هكذا كما أخبر الله
و ما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر
...........
لن يكون فى إمكانية الإنسان يومها المواجهة
و لا الفرار
لينتقل الكل اجباريا بعد الموتة الأولى
الى الحياة بعد الموت
و الذهاب لأرض الحشر
يجمع كل البشر
و النجاة يومها لمن آمن بالله
و صدق جميع المرسلين
و لم يكذب بأحد منهم
و عمل صالحا
..............
هل المسلمين الآن يأخذوا بيد البشرية
للنجاة من موارد الهلاك
...
كما فعل أجدادنا الفاتحين
الذين استشعروا حجم المسئولية تجاه البشرية
...........................
الفيلم عبارة عن قصة خيالية
أن العلماء ( علماء الجيولوجيا )
من خلال الأجهزة ووسائل الرصد
للظواهر الطبيعية
ظهر لهم إشارات قرب حدوث كارثة
عظمى لم تشهد الأرض مثلها
.....
يصور الفيلم مشاهد الهلاك فى العالم
و التى تحدث فى منطقة تلو منطقة
..........
يبنما هؤلاء العلماء
يستعدون لمواجهة الكارثة
قاموا بتجيز ما يشبه السفينة
و الغواصة
....
تم نقل الكائنات فيها
واجهوا الصعوبات
....
و لكنهم نجوا فى النهاية
ليبدأ تاريخ جديد
و عالم تغيرت هيئتة
.....
استعرض الفيلم نماذج لثقافات الشعوب
و الأفراد حيال هذة الكارثة
.......
و ركز على أسرة حرصت على النجاة
و نجت بأعجوبة من هلاك محقق
....
و أظهر رجل ترك نفسه للهلكة
متعجبا ممن يحول النجاة بنفسه
وقت نهاية العالم
...
و أظهر المسلمون فى مكة و هم يصلون
...
و كذلك أظهر الهنود و الصينيون و اليبانيون
بثقافات متعددة
................
و انتهى الفيلم كما قلنا بنجاة هؤلاء
العلماء بهذه الغواصة العملاقة
و المجهزة بأعلى التجهيزات
ليبدء تأريخ جديد
عالم مختلف
حياة جديدة
.................................................. .
1 - ترى ما الذى يريد أن يقوله هذا الفيلم
أن الشعوب يدفعها الإيمان بنهاية العالم ( حلول الساعة )
إلى عدم السعى للنجاة من الكوارث و التوجه للصلاة
و ترك الحرص على النجاة
2 - الفيلم صور الغرب و علماؤة هو الذى أنقذ البشرية حال الكارثة
...........................................
تعليق على الفيلم :
................
- اعتقد الكثير من الناس أن الفيلم يتكلم عن يوم القيامة
و مشاهد لنهاية العالم
و الحقيقة أن الفيلم يشير إلى كارثة جيولوجية ضخمة
كما تخيلها مؤلف الفيلم
و أن الناس تعاملت معها على أنها نهاية العالم
..
..
.
و الذى لفت انتباهى
1 - إظهارهم للمسلمين حال وقت الكارثة
يصلون و لا يتعاملون مع الكارثة
و لم يقدموا شئ للبشرية
هذه هى صورة المسلم عند الغرب
و الحقيقة خلاف ذلك
لا مانع أن المسلم يصلى و يدعوا
لكنه يأخذ بأسباب النجاة و الحفاظ على الحياة
( إذا قامت الساعة و فى يد أحدكم فسيلة فليغرسها
فإن له بذلك أجر ) حديث
قال تعالى ( و من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا )
فالمفترض أن يكون المسلم حريص على
إنقاذ البشرية أكثر من غيره
2 - لفت إنتباهى بلادة إحساسنا و مشاعرنا
و نحن نسمع الآيات التى تتكلم عن نهاية
العالم و قيام الساعة
إذا زلزلت الأرض زلزالها
إذا رجت الأرض رجا
أذا السماء انشقت
و إذا الكواكب انتثرت
و إذا البحار فجرت
إذا الشمس كورت
و إذا النجوم انكدرت
و إذا الجبال سيرت
يوم يكون الناس كالفراش المبثوث
و تكون الجبال كالعهن المنفوش
و يسألونك عن الجبال
فقل ينسفها ربى نسفا
.............
إن هذه الظواهر الجيولوجية ستحدث
هكذا كما أخبر الله
و ما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر
...........
لن يكون فى إمكانية الإنسان يومها المواجهة
و لا الفرار
لينتقل الكل اجباريا بعد الموتة الأولى
الى الحياة بعد الموت
و الذهاب لأرض الحشر
يجمع كل البشر
و النجاة يومها لمن آمن بالله
و صدق جميع المرسلين
و لم يكذب بأحد منهم
و عمل صالحا
..............
هل المسلمين الآن يأخذوا بيد البشرية
للنجاة من موارد الهلاك
...
كما فعل أجدادنا الفاتحين
الذين استشعروا حجم المسئولية تجاه البشرية