نحن بربر عرّبنا الإسلام
ماضرّكم في أننا برابرة أمازيغ ورجال أحرار، هل هذه نقيصة يا أحفاد الفراعنة. والله إننا بربر عرّبنا الإسلام ونعتزّ بذلك، ولم يحدث في تاريخنا أن تعالى علينا صنف من البشر، مثلما تعالت عليكم الأسر الفرعونية قديما وحديثا، لولا البسطاء والعمال المصريين الطيبين لقلنا لكم ارحلوا من أرض البربر التي ترونها أحراشا وهمجية، فهناك الآلاف من الشركات تطالب بأن تحل محلكم في الجزائر.
أم الدنيا تصاب بالعمى
لقد انتهت المسرحية الأخيرة لأم الدنيا. وبدل أن تكون كما كانت الأم الحنون لنا دائما تبكينا وتضحكنا، كانت في المقابل حلما فاضحا وصفعة لكل العرب الذين دفنوا حبهم وكل ذكرياتهم الجميلة بجانب قبر أم الدنيا التي شيعوا جنازتها في جو مهيب جدا . لقد فقدت هذه الدولة احترامها بعد أن ربطت مصير 80 مليون مواطن على لقاء في كرة القدم، فهي لا تستحق أن تمثل العرب وأن تدافع على الأمة
لمن قال بأننا لسنا عرب وأن العرب أو الفرنسيين لا يفهمون كلامنا
أقصد أحمد آدم المهرج الكبير صاحب فيلم ولا في النية أبقى، نحن الجزائريون نتبع مقولة من (تعلّم لغة قوم أمن شرهم) فكلامنا خاص بنا ولا يهمنا أن يفهمه كل العرب أو الفرنسيين كونه مزيج بين اللغتين. المهم أننا نحن نفهم كل العرب بما فيهم المصريين وكذلك الفرنسيين ونجيد اللغة الفرنسية والتي تعد الأكثر شياكة عند المصريين. نحن جاهزون من أجل رد الجميل والقيام بتعليمكم الفرنسية يا مصريين
تكتمون الحق وأنتم تعلمون
لى كل مصري ساند ورضي بما قيل عن أشراف الجزائر، من شهداء ومقدسات أخرى. أقول أنكم ساهمتم في كشف أنفسكم بأنكم قوم تكتمون الحق وأنتم تعلمون. لقد تابعتم اعتداءكم علينا واستقبالكم المشين للاعبينا ومع ذلك لا زلتم ترددون أسطوانة أنها من تدبير الجزائريين. لقد ضحك العالم بأسره عليكم وعلى مسرحيتكم التي لم تختاروا لها مخرجا كبيرا، بل كانت من مبتدئ يحاول حكم بلاده بالتوريث.
ماضرّكم في أننا برابرة أمازيغ ورجال أحرار، هل هذه نقيصة يا أحفاد الفراعنة. والله إننا بربر عرّبنا الإسلام ونعتزّ بذلك، ولم يحدث في تاريخنا أن تعالى علينا صنف من البشر، مثلما تعالت عليكم الأسر الفرعونية قديما وحديثا، لولا البسطاء والعمال المصريين الطيبين لقلنا لكم ارحلوا من أرض البربر التي ترونها أحراشا وهمجية، فهناك الآلاف من الشركات تطالب بأن تحل محلكم في الجزائر.
أم الدنيا تصاب بالعمى
لقد انتهت المسرحية الأخيرة لأم الدنيا. وبدل أن تكون كما كانت الأم الحنون لنا دائما تبكينا وتضحكنا، كانت في المقابل حلما فاضحا وصفعة لكل العرب الذين دفنوا حبهم وكل ذكرياتهم الجميلة بجانب قبر أم الدنيا التي شيعوا جنازتها في جو مهيب جدا . لقد فقدت هذه الدولة احترامها بعد أن ربطت مصير 80 مليون مواطن على لقاء في كرة القدم، فهي لا تستحق أن تمثل العرب وأن تدافع على الأمة
لمن قال بأننا لسنا عرب وأن العرب أو الفرنسيين لا يفهمون كلامنا
أقصد أحمد آدم المهرج الكبير صاحب فيلم ولا في النية أبقى، نحن الجزائريون نتبع مقولة من (تعلّم لغة قوم أمن شرهم) فكلامنا خاص بنا ولا يهمنا أن يفهمه كل العرب أو الفرنسيين كونه مزيج بين اللغتين. المهم أننا نحن نفهم كل العرب بما فيهم المصريين وكذلك الفرنسيين ونجيد اللغة الفرنسية والتي تعد الأكثر شياكة عند المصريين. نحن جاهزون من أجل رد الجميل والقيام بتعليمكم الفرنسية يا مصريين
تكتمون الحق وأنتم تعلمون
لى كل مصري ساند ورضي بما قيل عن أشراف الجزائر، من شهداء ومقدسات أخرى. أقول أنكم ساهمتم في كشف أنفسكم بأنكم قوم تكتمون الحق وأنتم تعلمون. لقد تابعتم اعتداءكم علينا واستقبالكم المشين للاعبينا ومع ذلك لا زلتم ترددون أسطوانة أنها من تدبير الجزائريين. لقد ضحك العالم بأسره عليكم وعلى مسرحيتكم التي لم تختاروا لها مخرجا كبيرا، بل كانت من مبتدئ يحاول حكم بلاده بالتوريث.