من جديد يتدخل الفيس بوك في تحريك قضايا الرأي العام .. فبعد الحرب الاعلامية الكبيرة التي جرت بين الاعلام الجزائري والاعلام المصري وعمليات الشد والجذب بين الأسماء الاعلامية الكبيرة. أنشئ مجموعة من الشباب على شبكة الربط الاجتماعي الفيس بوك مجموعة تحت مسمى:" محاكمة صحف الفتنة في الجزائر ومصر" .
وقد ارتكزت رؤية المجموعة حسب ما جاء فيها : "كي لا يتكرر ما جرى من تجارة في دماء أمتنا العربية كي نثبت أننا شباب فعل لا قول كانت هذه المبادرة".
أما الهدف التي تسعى اليه المجموعة فهو : محاكمة الصحف الجزائرية والمصرية التي نشرت أخباراً كاذبة طوال فترة الاستعداد للمباريات والتي جعلت الشعبين العربيين يعتديان على بعضهما البعض"
وقد أكدت المجموعة أنها تسعى من وراء انشائها المجموعة من أجل : "الوصول الى محامين متطوعين من أجل تحريك القضية أمام القضاء".
وكانت المجموعة الجديدة التي أنشأت اليوم بتاريخ 17-11-2009 قد اتخذت صورة تعريفية لها هي شعار جامعة الدول العربية.
وقد أرجع أحد المشاركين المصريين في المجموعة أن الأمور التي حصلت بسبب الاعلام الخاص .. وأكد أن الشعب المصري لا يستطيع انكار دور الجزائر في دعم مصر في المراحل التاريخية السابقة كما أن الشعبين شقيقين ولا يجب أن يختلفا بسبب "ماتش كورة" على حد تعبيره.
الجدير بالذكر أن أعداد المشاركين في المجموعة في تزايد مستمر وقد وصل عدد المشاركين في المجموعة خلال ساعات قليلة من انشائها الى أكثر من 75 عضو..
وقد ارتكزت رؤية المجموعة حسب ما جاء فيها : "كي لا يتكرر ما جرى من تجارة في دماء أمتنا العربية كي نثبت أننا شباب فعل لا قول كانت هذه المبادرة".
أما الهدف التي تسعى اليه المجموعة فهو : محاكمة الصحف الجزائرية والمصرية التي نشرت أخباراً كاذبة طوال فترة الاستعداد للمباريات والتي جعلت الشعبين العربيين يعتديان على بعضهما البعض"
وقد أكدت المجموعة أنها تسعى من وراء انشائها المجموعة من أجل : "الوصول الى محامين متطوعين من أجل تحريك القضية أمام القضاء".
وكانت المجموعة الجديدة التي أنشأت اليوم بتاريخ 17-11-2009 قد اتخذت صورة تعريفية لها هي شعار جامعة الدول العربية.
وقد أرجع أحد المشاركين المصريين في المجموعة أن الأمور التي حصلت بسبب الاعلام الخاص .. وأكد أن الشعب المصري لا يستطيع انكار دور الجزائر في دعم مصر في المراحل التاريخية السابقة كما أن الشعبين شقيقين ولا يجب أن يختلفا بسبب "ماتش كورة" على حد تعبيره.
الجدير بالذكر أن أعداد المشاركين في المجموعة في تزايد مستمر وقد وصل عدد المشاركين في المجموعة خلال ساعات قليلة من انشائها الى أكثر من 75 عضو..